لكن ثمة تغييرات حسابية طرأت على سنة التقويم الميلادي في ضوء الاكتشافات سنة الفلكية التي تتعلق بطول وقصر السنة. . ما أدى إلى بروز وصفين لهذا التقويم، الأول يسمى التقويم اليولياني وهو ما يُعرف بالتقويم القديم والمعتمد لدى الكنائس. الشرقية الأرثوذكسية، والثاني هو سنة التقويم الغريغوري "الجديد" المعتمد لدى الكنائس الغربية.