الرقيقة حلى ليالي.. بعيدا حين تعفن الكلام واصبحت المشاعر لعبة تافهة.. بل ماتت.. امضيت مع قلبي.. وعقدنا العزم على الحزن.. يومها تواريت عن الأنضار! وقلت في موعد بين الضفاف.. متى يحين الليل؟ لأعيش! مضت كل تلك الايام التي لاقيتك فيها وحدثتك كأنها الضباب ! يومها ذهبت رأسا غير ملتفت.. الى ..ثمة وجه الله أدعوه وأشكي ... الاخت حلى ليالي اعجبت بما جال به قلمك بانتضار جديدك المميز لك كل التقدير والاحترام