مـن كثـر مـابـي لهفة ٍ لك تنـاديك صرت انتظر رجعتك مع كل قادم ويــوم ٍ أبـرّق بيـن هـذي وهـذيـك مـا القــاك مـابيـن البشـر والاوادم تدري وش احساسي اذا ما الاقيك مثل الخبـر لاجـاك بالحيل صـادم! يـاليتنـي اعـرف ديارك واراضيك والله ... غيـر أرحل ولانـي بنادم! . . ساري