[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1422474090258.jpg');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1457203129661.gif');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center] السلام عليكم ورحمة الله ♦ الآية: ﴿ فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: يونس (102). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فهل ينتظرون ﴾ أَيْ: يجب ألا ينتظروا بعد تكذيبك ﴿ إلاَّ مثل أيام الذين خلوا من قبلهم ﴾ إلاَّ مثل وقائع الله سبحانه فيمَنْ سلف قبلهم من الكفَّار. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ ﴾، يَعْنِي: مُشْرِكِي مَكَّةَ، ﴿ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا ﴾، مَضَوْا، ﴿ مِنْ قَبْلِهِمْ ﴾، مِنْ مُكَذِّبِي الْأُمَمِ، قَالَ قَتَادَةُ: يَعْنِي وَقَائِعَ اللَّهِ فِي قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ. وَالْعَرَبُ تُسَمِّى الْعَذَابَ أَيَّامًا والنعم أَيَّامًا كَقَوْلِهِ: ﴿ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ ﴾ [إِبْرَاهِيمَ: 5]، وَكُلُّ مَا مَضَى عَلَيْكَ مِنْ خَيْرٍ وَشَرٍّ فَهُوَ أَيَّامٌ، ﴿ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ ﴾. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align]