لقد جئت به من زاوية مختلفة فوفقك الله للطرح الرائع. حقيقة الغيبة أمر شائن و خصوصا إذا كشفت أسرار لم تكن لتعرف لولا المغتاب .كلنا لدينا عيوب و أخطاء و نسعى جاهدين لإخفاءها و سترها . قلت ماذا أفعل لو سمعت أحدا يغتابني أصبحت الغيبة لا تعنيني كثيرا بل بالعكس من إغتابني أهداني حسناته .لكن طبعا هذا حسب موضوع الغيبة . فهناك المغتاب الذي يؤدي بغيبته إلى القطيعة و خصوصا قطيعة الأرحام . وقد يتسبب بمشاكل مع الأهل و الأصدقاء و كراهة من سمع الغيبة للشخص الذي كان موضوع الغيبة. هنا تلزم المواجهة و إلزام الحجة على المغتاب شكرالك دكتورنا علي موضوعك المهم جدا وخصوصا في زماني هذا ,اللهم اعفو عنا واغفر لنا