وهذا اللّيلُ أوسعني حنيــــنًا فمزّقَ ما تبقّىظ° مِنْ ثباتـــــــي تَلُوحُ الذّكريــــــاتُ بِكُلَّ دَربٍ لأَهرُبَ مِنْ شتاتــــي لِلشّتاتِ ومَا بِي غيرُ شـــوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالممـاتِ