على المستوى المحلي ومع التغير الحاصل في هذا العهد الجديد تسارعت الخطوات في شتى المجالات.. حتى أصبحنا ننتظر الجديد كل يوم.. خطوات جعلت تلك الدولة التي تسكن بين البحر والبحر تسبق عصرها وتسبق دولا أعمارها بمئات السنين وتتسنم المجد في كل اتجاهاته.. لتحقق الرؤية التي نريد وتجعل الدار شعلة من الحياة في كل الدروب.. متمسكين بنفس المبادئ والقيم ومتمسكين بنهجنا القويم.. وغدا سنرى المنجزات وندرك أن من خلع ثوب الرتابة والإنكفاء وأتجه للمعالي سيصل مقصده أعشق أنفاسك سلمت لطرحك