دامه ما سأل عني ليش أنا أسأل عنه؟) عبارة هدمت الكثير من العلاقات الجميلة فـغاب حسن الظن وغاب طهر التواصل ووفاء المحبة !!... وانتشر الجفاء وكثرت قطيعة الرّحم اطرحوا تلك الظنون جانباً وبادروا بالاطمئنان عمن تحبون فغداً أنتم وهم راحلون الدنيا زائلة ازرعوا المحبة امحوا الزلات سامحوا يسامحكم الله واغسلوا قلوبكم بحسن الظن !! وهكذا تحيون حياةً طيبةً بأذن الله .