لأحْدَاهِنَّ: وَ بَقِيْتُ لا أَحْتَكِمُ عَلَى شَيْءٍ إلَّا الإنْتِظَارِ فِي مِحْرَابِكِ وَ سُؤَالٍ مِلْحَاحٍ عَلَى بَابِكِ فَأَنَا مَا بَيْنَ الْلَّهْفَةِ وَ الْلَّهْفَةِ كَالْوَتَرِ مَشْدُوْدٌ إلَى رُوْحِكِ!!