[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://image.blingee.com.s3.amazonaws.com/images19/content/output/000/000/000/061/788810317_2039988.gif?4');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://image.blingee.com.s3.amazonaws.com/images19/content/output/000/000/000/061/788810317_2039988.gif?4');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][ALIGN=center]يرى أغلب الأطفال استخدام الألفاظ البذيئة والشتائم أمرًا مثيرًا وشائقًا يمكنهم من خلاله التعبير عن أنفسهم واختبار رد فعل البيئة المحيطة بهم. وأوصى عالم التربية الألمانية «أولريك ريتسر- زاكس» الآباء بالتعامل بهدوء مع استخدام الأطفال هذه الألفاظ، موضحًا أنه كلما كان رد فعل الآباء عنيفًا على كلمة معينة؛ فسوف يتحمس الطفل لاستخدامها بشكل أكبر. وأشار «ريتسر- زاكس» إلى أن الأطفال يكونون مرآة عاكسة للألفاظ التي يستخدمها آباؤهم والمحيطون بهم، ولا سيما في بداية اكتساب اللغة، وأوضح ذلك بقوله: «الكلمات التي أستخدمها بصورة دورية، سوف يستخدمها طفلي أيضًا». وذكر مثالاً على ذلك بأن الآباء –مثلاً في منع ابنتهم أو ابنهم من التعود على قول الكلمات التي يستخدمونها- هم أنفسهم إذا انفجر كيس القمامة -مثلاً- وخرج كل ما به؛ فسيتكلمون بها. وأشار العالم التربوي الألماني إلى أن لكل شخص –تقريبًا- حدوده الخاصة في إحساسه بمدى بذاءة الألفاظ والسماح بها، وأوضح أنه يتعين على من يشعر باستياء شديد من مصطلحات معينة أن يبعدها تمامًا عن منزله، وأوضح كيفية القيام بذلك بقوله: «سيكون فعالاً أن تتم كتابة هذه المصطلحات في قائمة وتعليقها أمام الجميع على الثلاجة مثلاً». [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]