هي داخلة تدور بجوفك و تسمع منها احلا قرار. الرائعة حلا .. الوقت يمضي.. وأنا راكب أمواج أسئلتي؟ ثقتي إعجابي..بقصيدتك تناسلت وتكاثرت! بل كل ما تحدثني به خيالاتي.. خارج نطاق الشعر والنثر، الغالية حلا ليالي... يا لرهبتي الكبرى!! متى اجمع بعضي وتكون ردودي كعامة الناس؟ لا تلوموني من فضلكم فأنا مجبر ان اطاوع قلبي وقلمي معا.. فلنستمر بذلك، سأخترق حدود النار يا حلا.. سأقفز فوق قدراتي.. وأكتفي...بالغناء المر يا حلا أنا بين الحيرة الباكية.. مبهم.. أراقب الوقت كيف ينطفئ؟ وأنتظر عمري إلى أي فصل سيحملني، حلا ليالي كتابتنا المميزة سأغدو حتى لا اقف على الاطلال... ولا أسبح في الوهم بعد أعوام.. سأرددها حتى أخر رمق.. حلا شاعرة ليالي العمر جمعتي براكين هاذا الزمن .. وطلعتي لما وراء قشرة الجرح..يا كتابتنا إلى أي جهة سالتفت!! لألمح قمرا جديدا؟ يمتص انفعال قلبي وروحي.. فهل أحفر قبري الان يا ترى أو انتضر.. حتى ينطفئ وقتي؟ إلى ذلك الحين تقبلي مروري سيدتي الفاضلة واسف على خروجي عن نصك الجميل بانتصار جديدك بشوق لك ارق التحايا.