بَوْحُكِ هَمْسٌ مَنْقُوْعٌ بِشَهْدِ حَنِيْن فِي إنَاءٍ مِنْ عِشْق عَلَى بِسَاطٍ مِنْ حَرِيْر أَيْقَظَ فِي الْرُّوْحِ أَلْفَ حِكَايَةٍ وَ حِكَايَة فَهَنِيْئاً لَهُ ذَلِكَ الْمُشْتَهَى الَّذِي فَازَ بِلَذَةِ الْعِشْقِ وَ الْهَوَى وَحَيْرَةِ العَيْنِ حِيْنَ يُغْرِقُهَا اللِقَاء يَا مَلائِكِيَةَ الإحْسَاس لا تُغَادِرِي قِمَّةَالنَبْضِ كُلُّ حَرْفٍ وَأَنْتِ أُنْثَى الإنَاث الشِعْرُ مِنْكِ مُرْهَفٌ يُسَيْطِرُ عَلَى الرُّوْح فَيَكُوْنُ بَلْسَمَاً لِسُمْرِ الجُرُوْح دَامَ نَبْضُكِ الجَمِيْل لَكِ الْوِدُّ حَتَّى تَرْضِي