يسعدُني أن أكونَ أول من يقصَّ شريط الاحتفال بهذه القصيدة الرائعة معبِّرٌ و مؤثِّرٌ هو عتابُ المحبين حينَ يتراكمُ الشوق وتكونُ اللهفةُ وجعاً لا يحسُّ به الحبيب ويكونُ الفراقُ ظلاماً يخنقُ وهجَ اللقاء ويحرمُ القلبَ من القلب لذيذٌ نبضكِ الأصيل يقولُ بحسرةٍ أحلى ما يقول واحساسكِ مرهفٌ يحكي كلَّ تباريحِ البعد والرغبة في لقاءٍ حالم :724::3-jno (2)::724: ودِّي و وردي