وَقَفْتَ عَلَى المَسَارِحِ هَزَّ وَجْدِِ فَأَطْرَبْتَ الجَوَارِحَ والجِرَاحَا هالة الجَمال وشغب ترانيم الطبيعة وأهازيج الزهور، أرختِ سحائبَ المزنِ، تحتَ ألوان الشفقِ، كأنها تغاريدِ المواليد، في ليالِ ألأعياد تغنت بالفرحِ انتهر الصَمت والسكونِ، ليطلقَ الحانَ الطربِ .وتثني حباتِ الودقِ .