سليدا تفاءلتُ كثيراً بتواجدكِ الراقي وراقتِ للذات مفرداتك العظيمةِ هاته اللّطائف البديعة،اعتزاز لمعاني الذوق والإحساس رفيق البهاء، ، شكرا لأكف الطهر والإبداع الفتي الأنيق لسمو قيم الجمال وفقك الرب