تدلتْ الغصون الفارعة ، بثمارِ المحبةِ وانثنتِ لجمالِ نبض الصبابةِ، التي تسكن ذاتاً تستشعر المودةً والرّجاء.. آمالها كبيرة حدودها السماءَ، أطياف اشتياقٍ تروي المُهج، سِراعا دون إبطاء كان ذلك فيضا جميلا وفقك الرب