صديقي، قلتُ لك من قبل، أنت حيرتني .. نعمةٌ أَنْ تَهُبَّ حُبَكَ لـ اِمْرَأَةً.. وَنعمةُ فضلى أَنْ تَحْظَى؛ بقلبِ اِمْرَأَةِ تُهواكَ .. نَتَفَانَى جَمِيعَا مَنِ اُجْلُ الْحَبَّ.. مِنَ اُجْلُ السّلَامِ الذَّاتِيِّ .. من أجلِ حَيَاةِ وحب امرأة .. نَشْعِرُ بالرَضا ونتشاركَ ما فيْ الحَياةَ. نَحبَ الجَمال والْقَبُولُ.. نخطوْ إليه .. والرَّبُّ يمنحنا الْحَبِّ تفضلاً ، فتحلو حَياتنا.. لِيَكُونُ الحُبُ حِلمًنا ومَأواُنَا.. وزادنا.. وشِفَاؤُنَا.. مبتغانا ونبضُ إرادتنا.. فنهنأ بـ الحياة.. ونَتَبَادَلُ الْحَبَّ تترىً سمواُ فتطهر بالحُبِ والأشواقِ أَرْوَاحنا..