من دفاتري الخاصه ونبضي أشتقت اليك يانبضاَ تهدهد بأعماقي وياليلاَ لم أجد عذوبته إلا بقربك أهرب منك بجسدي وكل مابداخلي من إحساس يهرب اليك فأنت من زرع لحظات السعاده لروحي وانت من أضاء وحدتي المعتمه وانت من أشعل حنيني بهمسه فأعطاني أملاَ وحلماَ ظننته لن يتلآشى في عيناك ابحرت فكانت مأمني ومرساي ترحل بي أطيافي الى عالم لايسكنه سواك تناجيك بوابل من الشوق واللهفه لتستقر في أحاسيسك المتوهجه ومشاعرك الرقيقة تجرفني بلا وعي ولاشعور لأجد نفسي قد انغمست فيك بوجداني / بكياني /بشوقي / وهذياني اتمتم لك تعال ادنو مني أقترب لأنصهر بأنفاسك فأنت دفئ برودة شتآئي وزهور ربيعي وكل سمآئي وانت البدايات لكل نهاياتي وأنت النهايه لكل حياتي فقد تكسرت بي كل طرقاتي واستوقفتني عندك شئت أم أبيت كابرت او أستسلمت اعترفت أو تمردت فحروف إسمك قد توشم بها قلبي وسأكتبك لحنا وهمساَ وعشقاَ امقت الوجوه سواك اكره الوجود بلاك لاشي يشبهك وسيظل صداك بأوردتي وستبقى بين أشلآئي المبعثره حكاية عشق لن تنتهي الا برحيلي