بوح قلمي من مذكراتي قيود فولاذيه اهات وزفرآت أرست قواعدها بأعماقي واقفلت ابوآبها بقيود من حديد أوقفت النبض وخنقت الأنفاس جردت من الأحساس بلدت المشآعر ولم يعد هناك سوى بقايا انثى وقلب ينبض ليعيش اردت ان أكسر قيودي اتحرر اوجد ثغره اتسلل من خلالها لمفتاح النجاه ولكن عبثا حاولت صرخات من الوجع تستكن ولاتثور الا اذا أحست ببريق أمل يحوم حولها وكأنها ترفض ان تعيش تتمرد على الحياه تنتصر علي دائما لتبقيني بقوقعة تحاصرني مهما توسلت لها بان تتركني عبثاَ أحاول