وكم صاحب ٍ كالرمح ِ زاغتْ كعوبـُهُ أبى بعد طول الغمز ِان يتقـوّمــــا أراك على قلبي , وإن تبدو عاصيا أعز من القلب المطيع ِ واكــرمـــا