ويكتبُ اللهُ خيراً أنتَ تجهلهُ وظَاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النِّعمِ ولو علمتَ مـرادَ اللهِ من عِوضٍ لقلتَ حمداً إلهي واسعَ الكرمِ فسلِّم الأمرَ للرَّحمن وارضَ بهِ هو البَصيرُ بحالِ العبدِ من ألمِ