حقيقه لاادعي المثاليه ولاامثلها ولي عيوبي التي امقتها انا وأريد التخلص منها فأنا اخطئ كغيري وأصيب احيانا وهذه فطرة النفس البشريه التي لايقومها صاحبها باجتناب كل مايسوءها بالتمسك الحقيقي والصادق بحبال الله عز وجل ومع كل أخطائي التي اعترف بها الا أنني اكره ان اعين القوي على الضعيف حتى وان كان مخطئا امقت شوفة النفس بعين العظمه واستصغار الناس مهما كان منصبك او مالك او جاهك فالعظمة لله عز وجل احتقر من يظلل ويكذب ويجيد التمثيل بلبس الاقنعه حتى وان بدأ في ظاهره مسالما