اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى العنزي ان كان الكذب يهدي الى الاصلاح ولكن دون مضره او يترتب عليه عواقب فيها ضرر اعتقد والله ورسوله اعلم ان ما فيها شي واكرر للاصلاح دون ضرر باحد احترامي ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرًا وينمي خيرًا وقالت أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها: «لم أسمع النبي ﷺ يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الإصلاح بين الناس، والحرب، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها». ففي الحرب لا مانع من الكذب الذي ينفع المسلمين، ولا يكون فيه خداع، ولا يكون فيه غدر للكفار، لكن يكون فيه مصلحة للمسلمين، عسيى العنزي يعطيك العافيه لماسرد من قول واشكر حضورك متصفحي وردك فيه