لهُ الأشواقُ تنسكبُ انسِكابا ويغدو شعرنا شهداً مُذابا .. وتزدحِمُ الحروفُ لهُ اشتياقاً فكم بمديحِهِ فاضت عِذَابا .. نبيٌّ قد أَتَى بَرَّاً رؤوفاً يخافُ على رعيَّتهِ العذابا .. أَلَا صلُّوا فمن صلَّى عليهِ كفاهُ اللهُ ذُو العرش الصِّعابا عليه افضل الصلاه والسلام