و رجعت وحدي في الطريق اليأس فوق مقاعد الأحزان يدعوني إلى اللحن الحزين و ذهبت أنت و عشت وحدي كالسجين
[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3774[/img3]