اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, حَسناً " ثَمةَ مِنَ الحُزنِ الكثيِر الذِي حَقاً لَم يَعُد لاَ يُطاَق .، بِـ/ الرُغمِ أنناَ نُحِسنُ عَجنِهاَ بِكلمةِ ( أناَ بخِير ) .! لَكِنَ خَمرةِ العجِينِ هذِهِ المرةِ تَفضحُنِي .، فَـ/ التَوقِيتُ الذِي جاَء بِك فِي غَيرِ أوانُكِ قَد أرهقنِي كَثيِراً .، مَحبوبتِي "[flash1=https://f.top4top.io/m_2158ussq81.mp4]WIDTH=0 HEIGHT=0[/flash1] منَ قالَ لكِ بأنَ هذاَ الشِتاَءُ الكَثيِر علَى صدِري لاَيقُلبُنِي علَى الجَمر .! أعتذِر ، لاَيحُقُ لَك مِنَ الآنَ فصاعداً أَن تسألينِي عَن شِي .! فَـ/ فِي قَلبُكِ يَنامُ مِعطفِي .، هذا ماَيجعلُنِي لأقضِي الشِتاَءُ كُلِهِ واقِفاً عِندَ أخِرَ أحادِيثُكِ الباهِته .، الباَهِتةُ جِداً ، وَ كأنهاَ لِـ/ مَسامعِي كَـ/ أُغنيةِ حَزينه فِي كُلِ مرةٍ تُعاَد لأطرب فِي الحقيقةِ لأنجُو ، لأنجو فَقط . السِجِل الذَهِبي " جاَءَ اليَوم لأن يحفظَ الأدِيبُ حَقَهُ فِي الكِتاَبه .، قد دُعِيتُ لِذلِك معَ إنبهارِي المُطلَق بِموضوعٍ كهذآ نَجِدُه مِنذُ أولِ سَطِر قَد كُتِبَ بِعنايةٍ فائِقه .، لاَيجِيدُ صِياغةِ مُحتواَه إلأَ أُنثَى تَعرت الأُميةِ لِـ/ تنسابُ بِذآتِ الولَه فِي المَعانِيَّ وَ الكلِم ، لَسنَ فِي الروعةِ سوآء .، قِراءه مُتابِعه # وَ مُتعطِشٍ للبوحِ فِي القرِيب إن أستطعَتُ مُجابهةِ أَقدارِي أيّ اقتحامٍ لخلوةِ التيهِ على شفاهِ العدم!؟ بعضكَ أنثى والآخر مزيج رماد وماء! أبريل+ ...مرحبًا بك في متصفحٍ يصبُّ في فنجانِ العقل بعض الملوحة الضرورية لننتبه من حلاوة مرورك الفصلي... أهلاً بك وياسمينة لا تشبه زهرتي في خلوةِ الماء
اللهم لك الحمد حتى ترضى ,ولك الحمد إذا رضيت , ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب الشاعر العربي السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب