اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب أيّ اقتحامٍ لخلوةِ التيهِ على شفاهِ العدم!؟ بعضكَ أنثى والآخر مزيج رماد وماء! أبريل+ ...مرحبًا بك في متصفحٍ يصبُّ في فنجانِ العقل بعض الملوحة الضرورية لننتبه من حلاوة مرورك الفصلي... أهلاً بك وياسمينة لا تشبه زهرتي في خلوةِ الماء ’, أَتعلَم ، رُغمَ رجُولتِي وَ شدتِي وبأسَ الرِجال إلأَ أنهاَ تُبكينِي .! فَـ/ لم تُبقِي علَى شَيٍ مؤلِم الأَ وَلهُ نَصِيبٌ فِي كلماتِي .، تِلكَ أُنثَى وكأنهاَ قَد خُلقِت مِن بوقِ الخِيانه بِـ/ قلبٍ يَسكُنهُ الجمِيع .، وَ إماَ أناَ فَـ/ شاعرٌ بَسيِط ، ليُصعبُ عليهِ الأستِحواذُ حتَى على أبسطِ الأشياَء ، فَـ/ بالرُغمَ مِن الألمِ الورقُ وحدهُ مَن يبكِي .! بَسيِطٌ جِداً لكِن ملِكَ الأندُلِس يَهوىَ إلأَستماعُ إليَِّ ، هذاَ ماَ أرتقيتُ مِن أجلهِ مرتِقاً صعباً ومازِلت .، كُلُ ماهُنالِكَ بأننِي مِن الداخِلَ ( أُقتَل ) .! لِذآ أعتذِر قَد إقتحمتُ مساحتُكَ بِهزه تُدمِي بعضَ صَفوتِكَ .، لتُعكر بعضاً مِنك دُونَ قَصد ثُم أعتذِر # لكَ الوِدُ وَ الوِداد وَ مودةِ الرِجاَل