اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبرِيل + ’, أَتعلَم ، رُغمَ رجُولتِي وَ شدتِي وبأسَ الرِجال إلأَ أنهاَ تُبكينِي .! فَـ/ لم تُبقِي علَى شَيٍ مؤلِم الأَ وَلهُ نَصِيبٌ فِي كلماتِي .، تِلكَ أُنثَى وكأنهاَ قَد خُلقِت مِن بوقِ الخِيانه بِـ/ قلبٍ يَسكُنهُ الجمِيع .، وَ إماَ أناَ فَـ/ شاعرٌ بَسيِط ، ليُصعبُ عليهِ الأستِحواذُ حتَى على أبسطِ الأشياَء ، فَـ/ بالرُغمَ مِن الألمِ الورقُ وحدهُ مَن يبكِي .! بَسيِطٌ جِداً لكِن ملِكَ الأندُلِس يَهوىَ إلأَستماعُ إليَِّ ، هذاَ ماَ أرتقيتُ مِن أجلهِ مرتِقاً صعباً ومازِلت .، كُلُ ماهُنالِكَ بأننِي مِن الداخِلَ ( أُقتَل ) .! لِذآ أعتذِر قَد إقتحمتُ مساحتُكَ بِهزه تُدمِي بعضَ صَفوتِكَ .، لتُعكر بعضاً مِنك دُونَ قَصد ثُم أعتذِر # لكَ الوِدُ وَ الوِداد وَ مودةِ الرِجاَل أهلاً بكَ جميل العبارة والقلب الاهتزاز لا يظهر إلا في الصفاء لم تسبقنا المعاني إلا في ذكاء وفطنة القارئ أهلاً بك أخًا عزيزًا تحياتي والمحبة والياسمين
اللهم لك الحمد حتى ترضى ,ولك الحمد إذا رضيت , ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب الشاعر العربي السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب