عرض مشاركة واحدة
قديم 11-30-2021, 12:16 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
imported_ريآن
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية imported_ريآن

البيانات
التسجيل: Feb 2021
العضوية: 4909
المشاركات: 47,459 [+]
بمعدل : 29.62 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
imported_ريآن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
افتراضي أوجع ما في الموت

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://photoshop4u.ru/glitters/970.gif');border:6px ridge sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://photoshop4u.ru/glitters/998.gif');border:6px ridge sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;border:6px ridge sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
*


أوجع ما في الموت

لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100] د.خالد روشه


لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100] د.خالد روشه


لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت لسنا نعرف الكثير عن الموت , لكننا نؤمن بما قد علمنا ربنا سبحانه وتعالى بشأنه , عن كونه انقطاع عن الحياة الدنيا , وانقضاء للأجل , وخروج للروح , وعن كونه له سكرات , كما قال صلى الله عليه وسلم . وأنه أول درجات الآخرة , وأنه محتوم على كل من عليها , " كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام " ومعه ينتهي اختبار الإنسان وابتلاؤه في هذه الحياة , ويبدأ يتلقى أثر ما قدم , ونؤمن بكل ما ورد عن الموت في كتاب ربنا سبحانه وفي سنة نبينا صلى الله عليه وسلم . لكن اشد ما يوجع عند ذكر الموت هو تلك الحسرة التي تحصل لمن أدركه الموت على خسرانه , وتفريطه , وغفلته ولهوه , ولغوه , وصراعه على الدنيا وزينتها .. إنها الحسرة البالغة التي تتبعها الحسرات الثقال , لحظة " اجتماع سكرة الموت مع حسرة الفوت " ! لكم مرت علينا أوقات راحة , وأوقات فراغ , وأوقات صحة , وأوقات طاقة , وأوقات مرح وفرح , وأوقات كسل ودعة , ضيعناها كلها فيما لا طائل من ورائه إلا المسئولية الثقيلة والتبعة الرزيلة . لكن لحظة الموت تنجلي فيها حقائق الفوت , ويرى المرء ساعتها ما قدم وما أخر , ويتمنى أن يعود ليصلح , لكن هيهات , ولات حين مندم ! قال سبحانه : {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [المؤمنون 99-100]




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]












توقيع : imported_ريآن



[img3]https://up.lyaly-alomr.com/do.php?img=3771[/img3]

عرض البوم صور imported_ريآن   رد مع اقتباس