وأبصرتُ نارَ (المازنياتِ) مَوْهِناً بعَلياءَ يُثنى دونَها الطَّرف رانيا بِعودٍ أَلنْجوجٍ أضاءَ وَقُودُها مَهاً في ظِلالِ السِّدر حُوراً جَوازيا