وبالرمل منّا نسوة لو شَهِدْنَني بَكينَ وفَدَّين الطبيبَ المُداويا فمنهنّ أمي وابنتايَ وخالتي وباكيةٌ أخرى تَهيجُ البواكيا وما كان عهدُ الرمل عندي وأهلِهِ ذميماً ولا ودّعتُ بالرمل قالِيا