بعثَرتَني و أنَا أموتُ لأجمَعَك و تركتني فَمَضَى الفؤاد ليتبَعَك و بقيت أسألُ خنجرًا أغمدتَهُ أتُرَاهُ حينَ قَتلتني قد أوجَعَك؟