وَتَسَعَّرَت عِندَ الوَداعِ أَضالِعي ناراً خَشيتُ بِحَرّها أَن أَحرَقا ما زِلتُ أَخشى البَينَ قَبلَ وُقوعِهِ حَتّى غَدَوتُ وَلَيسَ لي أَن أُفرَقَ
[img3]https://c.top4top.io/p_2179ve70t2.gif[/img3]