رغم المتابعة الوحيدة ..لا يهم علينا دائمًا أن نتحيز لجهة ما ..مادام الهدف هو السقوط في النهايات لم نتعلم من التجارب غير النتائج ! ومن الدين غير التفلت والالتفاف ... ومن الحياة غير تدمير الجمال كي نستحوذ على النفايات ومن الموت غير حتمية مؤجلة ..لا داعي لذكرها .. ومن كلّ شيء تفاهة المشاعر والسباق نحو الفخاخ الواضحة ولكن لا بد من أملٍ في مكانٍ ما ....عندما لا نرجوا أملاً منكم.. بقلمي الآن / عند موقفٍ واحد.. تتجمعُ سيئاتُ الحضور .. لتعلن حتمية النفور.. هذا ما جنتهُ يدي ...وما جنيتُ على أحد!
اللهم لك الحمد حتى ترضى ,ولك الحمد إذا رضيت , ولك الحمد بعد الرضا إلهي دلّـني كيفَ الوصولُ؟ إلهي دلّـني مــاذا أقـــــولُ؟ الأديب الشاعر العربي السوري محمد عبد الحفيظ القصّاب