الأخ أبو محمد، حملتهُ كرها ووضعته كرها، حال أمّة أمَه، للجدةِ العجوز، " وقد من قبل ولدتهم أماهتهم أحراراً، ساقطات غانية .. شكرا لك، ومرحى ثانية