زرعتَ الأشواقَ، فكانتْ غصونها النّديةِ دَوحةً وارفة الظِلال في رياضِ المحبةِ، أرويتها زلالا نقياً، أينع الجمالَ تيجاناً ندياً علىَ هاماتِ زهور الاشتياقِ ، جل التقدير لهذا الاختيار والطرحِ الجميل، اقبل التحيةِ والتقدير ، وفقك الاله