اشك في ان صاحبة مثل هذه الكلمات الساحرة تعرف الانتظار على الاعتاب انها كلمات تشعرك انك في مركب سحبته الامواج الى العمق واشتد به الحال فصار الشوق الى الامساك بما يقربه من النجاة وكأن الحال يقول داوني بالتي كانت هي الداء انه النصف الاخر الذي كان منه الوجع فهل تكون العودة داءٌ ام دواء القلب ينتعش كلما فكرت في العودة لكنه قرار لا يمكن الافصاح عنه فيبقى الوجع ويبقى البيان من قلم له شأنٌ وايُ شأن.... شيءٌ فيه سحر وقلم اعتاد الروعة في كل حالاته ..متميزة دائما ..لك الورد سليدا