/ .. يا وجعَ الرمانِ اتركْنا لعلَّ الغصنَ سيرتدُّ ونعلنُ شهوةَ مكانٍ يتمنى حقلاً من حلماتٍ و رماحٍ ورماد. هل جربتْ الموتَ وقوفاً على رأسك كي لا تسقط قدماك فتنسى مشيتك الأولى؟ إذاً دعّ ما عندك و اشرح لها كيف صام الغصن ونسي صوت الرمان. . .