النفس لمعانقة الرحمة، واكتساب الفضيلة، فاليوم أرى ذلك تجسّدَ هنا، فهنيئاً لكل مخلصٍ في خلقه، رفيعٍ بقيمه، محلّقاً بنفسه الكريمة.