’, فلسطِين الأرض وَ القَضِيَه للمسلمِين مُقدسَه ولاَ غُبارَ على ذلِك " إماَ فلسطِينَ الدُوله ؛ فتح ضَعيفه مُنقسِمة على نفسهاَ ، لاَ يتحدونَ الأ للمصلحةِ الخاَصَه ( حكامُ قَضيتنا الأولى ) بعيدونَ تماماً .، وَ حركةِ حماسَ وجهاَد بِفعلهُم وَ موالاتِهِم الأعاجِمَ ، أصبحوآ علَى العربِ غُرباَء .، حَتى الشعبُ مُنقسِم فـ أهلُ غَزه مُختلفُونَ تَماماً عَن باقِيَ شَعبُ فلسطِين الأ من رحِمَ الله .، فِي الحقيقةِ سالَمه ؛ بأن صِراعُ العرب معَ اليهُودِ مَذكورةٌ في القرآن وَ السيرةِ النبويه وَ مُؤرِخه فِي تاريِخَ الامم علَى أن لاَ ينتهِي الأَ بنزولِ عيسىَ إبنُ مريَم .، فِي عهدهِ تُستردُ وَ يحكم وَ يعمُ السلآم ، لا أقولهاَ لأن نتخلى بَل نؤمِن بماَ جاء في أحادِيُث نبيناَ الكريم عليِهِ الصلاةُ والسلاَم .، الذِي لم يؤرخه التارِيخ وَ لم تكُنَ فِي شِيمَ العربِ الجاهلية والأسلآم هِيَ الشعاراَتُ الأخيرةِ بأسقاطِ حُكامِ العربِ .! وَ تمجِيدُ أعدائِهم ورفعَ صورهِم .! وَ إتهامهم مراراً وَ تكراراً ببيعهم القضَيه .! كُلُ ماَ أعرفهُ بأن الناَطقَ باللغةِ العربيه لاَ تعنِي عن أصولهِ العربيه .! تأذيناَ كثيراً للأسف وهذا الأمر لايحتملُ المجاملَه ثُمَ أننِي في الأصلِ لا أجامل .، لذاَ شَخصياً لستُ مُلزماً اليوم منهجاً جُلّبَتهُ إليناَ مجرياَتِ الاحداثِ من قرارةِ أنفسهُم .، لأبنائِيَ من بعدُ وأحفادِي بالدفاعِ ولو كانَ ذلِك في حتفهِم الأَ علىَ المسجِدَ الحرامِ وَ مُسجد نبيناَ صلى الله عليِهِ وَ سلم .، وَ قبلَ أن يولدوآ واجبٌ عليَّ تعليمهُم هَذآ وَ واجبٌ عليهِم أن تَسقطُ جُثثهِم دِفاعاً عَلى الحرمِين لاَ قدر الله إن حدث فليكُن ، الحمدالله أمنين اليوم مأتمنين لكنَ الرخاء لايدُوم كما هُو حالُ البشريه مِنذُ الخلق .