’, الآسىَ ؛ هُوَ أَن تَكُونَ عمِيقاً فِي مَشاعرُكَ أَكثرُ مِنَ البقيَه .، العُمقَ الذِي يَجعلُك تَنظرُ للأمورِ بِـ/ تَمعُن بِـ/ شَكلٍ مُختلِف .، وَ تُعطِيهاَ حقَ التعبيِر فَـ/ كُلَ إحساسٌ يأتِيَ مِنَ الأعماقِ يُستحقُ أَن يُترجمُ بِـ/ لُغةٍ بليغةٍ حاَده .، لاَ أُبالِع فَـ/ أناَ أهتمُ بِـ/ تفاصِيل الامورِ الصَغيرةِ التِي لاَ يُلاحظُهاَ أحد .، أجعل مِن البسِيطٍ مَطلباً للتأمُل ، بِـ/ عنايةٍ فائِقه أنقلُ مستوىَ الكلمَاتُ مِنَ العاديةِ الرناَنه .، أُوَصلَ المَقصِدُ إلىَ أقصىَ مقاصِدُه ، هِبةُ مِنَ الله لاَ جِهداً سَخرتُ لهُ كُلَ طاقاتِي .، مُبتلىَ بِـ/ الكمِ الهائِلِ مِن المَشاعِر عِندَ حاجتِي لِـ/ الكلاَم تَعلمتُ الصَمت لأكتُب .، أَن أُعطِي الأحاسِسُ حقَهاَ التعبيِر ( بِمنظارِ أعينكُم ) وَ أنا أقلُ بكثيِر ، ذلِكَ لأنَنِي أهتمُ بِـ/ تفاصِيل الامورِ الصَغيرةِ التِي لاَ يُلاحظُهاَ أحد .، بأختصِاَر مُبذِرٌ في شَتى مَشاعرِي وَ المَشاعِرُ فينِي مُبذَره ، أُقدسُ أشيائِي البسيطةِ وَ أحتفِظُ بهاَ وَ أحفظُهاَ عَن ظهرِ قلب .، فِي حضرةِ المقاَمِ أُقدمِ الأخرِينَ على نفسِي فَـ/ لاَ يُرضِينِي أيُ شَي وَ لاَ نصِفَ الحِكاياتُ تُرضِيني وَ الأنصافُ عامةً لاَ تَستهوينِي وَ أيضاً لاَتليقُ بِي .، مَلولٌ جِداً ، الصبر قليلاً كاَن أَم كثِيرٍ / لاَ يُطاَق لاَ يُناسِب تَفاصِيلي الثائِره لأدنىَ شي .! + هَممتُ اليَومَ فِي كِتابةِ موضوعٍ يُعنىَ بخطواتِي الأولىَ فِي المُنتدياَت بِـ/ بعضِ ما لدِي ( ون تيرآ كلهاَ مُستنداَت وَ خواطِر ، خرابيطِي اللي ماَ تخفاكُم ) هههـ .، المهُم وَجدتُ تَصميِماً يَحمِلُ إسمَ المُنتدى وَ لاَ أعرفُ صاحِبُه ، نِسيته والله وَ صاحِبه .، شُكراً لَك أولَ مَره وَ ثانِيه وَ ثالثه حَتى تُغدِقُك بِـ/ أطنانِ الثناَء " المرآد سَلمك الله .، صَحيح أني نِسيتك بس الربَع بيذكرُونِي فيِك أماَ التصميم أزهلَه محفُوظ .، وَ لا دريت والله أهو رجال و الأَ مره ، مير سامحنِي . أبداً ، بشيل ابوكرفتَه وبلبس الطَقم .