أنامُ الليلَ والهجرانُ سُقمي ألا يا هاجرًا رِفْقًا بقلبي أطابَت روحكِ الإقلاءَ عني وقلبُكِ لم يزل رهنَ التجنِّي تعالَيْ إن رغبتِ في شفائي وإلا فالردى صنو التدنِّي