أيعـودُ رُشـدكِ أم عليـهِ غشـاوة ٌ أعمتْـهُ حتـى أصـبـحَ المفـقـودُ أيعودُ رُشدكِ بعدمـا رحـلَ الهـوى والحزنُ فـي دمعـي علـيّ يجـودُ أيعـودُ رشـدكِ أم سيُصبـحُ صدى سيلٌ يُسَاقِـط ُ مـن عـل ٍ جُلمـودُ