’, هُناَ إذاً فِي لياليَّ العُمر .، وَ بعدِ طُولِ غِياَب جَراءِ إنسيابِ أَيامٍ بمحضِ الصُدفه قَد تَعرت الأَملِ عُنوةً .! لا يَهُم .، ماَ يُؤلمنِي أنذآك هُوَ أَن قلبي لَم يَعُد يَحتمِل .، وَ أَنَ روحِيَّ الآن ماَ عاَدت تَتلهفُ إلىَ شِي .، وَ أَن إِبتسامتِي لَم تَعُد تُحِبَ الظِهُورِ وَ لو مُجامَله .، ياآهه تؤلمنِي الكثيِرُ مِن الأَشياَء .! مِن بينهِاَ فِكرةِ أَن أَبدو ثابِتٌ مِن الخاَرِج بينماَ تُقاَمُ مَجزرةٌ في داخلِي كُلَ ليلَه .، لِـ/ الدرجةِ بأَن النَومُ لم يَعُد كاَفياً لِـ/ سَدِ هَذِهِ الثِقُوب التِي تَجتاحُ قلبِي .! مممم لَكُم أَن تَتخيلُوآ الأَمر .، ثُم حضُور صاخِب .، فَـ/ أناَ مَن يُعطِيَ ( الكلِمُ ) حَقهِ فِي التعبيِر .