|
|
|
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||
|
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~•
|
||||||||||||||
|
|
||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• بارك الله فيك...
|
||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• جزاك الله خير الجزاء
|
||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• بارك الله فيك على الموضوع القيم |
||||||||||||
|
|
||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• جزاك الله كل خير
|
||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• _ |
||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• جزاكم الله خيراً ونفع بكم
|
||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• شكرا لك على الموضوع
|
||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• جزاك الله خير الجزاء |
||||||||||||
|
|
||||||||||||
|
|
المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
˛ ذآتَ حُسن ♔
المنتدى :
•~ نبـي الرحمه وصحابته ~• الجريحة
|
||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| Bigasoft Video Downloader Pro For Mac 3.11.7.6019.Multilingual | missyou | الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية | 0 | 08-25-2016 05:41 PM |
| موعد مباراة برشلونة وريال بيتيس في الدوري الأسباني والقنوات الناقلة للمباراة | shagawa2004 | قسم المواضيع المحذوفة والمكررة | 0 | 08-20-2016 03:19 AM |





˛ ذآتَ حُسن ♔ 
مَن عالَ جارِيَتَيْنِ حتَّى تَبْلُغا، جاءَ يَومَ القِيامَةِ أنا وهو وضَمَّ أصابِعَهُ).[١٣] بكاء النبي عند وفاة ولده إبراهيم فقد حمله وشمّه وقد ورد عن أنس -رضي الله عنه- قوله: (دَخَلْنَا مع رَسولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- علَى أَبِي سَيْفٍ القَيْنِ، وكانَ ظِئْرًا لِإِبْرَاهِيمَ -عليه السَّلَامُ-، فأخَذَ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- إبْرَاهِيمَ، فَقَبَّلَهُ، وشَمَّهُ، ثُمَّ دَخَلْنَا عليه بَعْدَ ذلكَ وإبْرَاهِيمُ يَجُودُ بنَفْسِهِ، فَجَعَلَتْ عَيْنَا رَسولِ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- تَذْرِفَانِ، فَقالَ له عبدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَوْفٍ -رَضِيَ اللَّهُ عنْه-: وأَنْتَ يا رَسولَ اللَّهِ؟ فَقالَ: يا ابْنَ عَوْفٍ إنَّهَا رَحْمَةٌ، ثُمَّ أَتْبَعَهَا بأُخْرَى، فَقالَ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: إنَّ العَيْنَ تَدْمَعُ، والقَلْبَ يَحْزَنُ، ولَا نَقُولُ إلَّا ما يَرْضَى رَبُّنَا، وإنَّا بفِرَاقِكَ يا إبْرَاهِيمُ لَمَحْزُونُونَ)،[١٤][١٠] والمقصود بالقَيْنِ الحداد،[١٥] والمقصود بالظِئْر: المرأة المرضعة التي ترضع الطفل، أو تعطف عليه.[١٦] يتلخّص مما سبق أن النبيّ الكريم كان له الكثير من المواقف التي بيّنت معاملته الحسنة وعطفه على الأطفال؛ ومن ذلك حبّه الشديد لحفيديه الحسن والحسين، وإكرامه للبنات والوصية بهنّ، وكان يحنو على حفيدته أمامة ويأخذها معه أينما ذهب، وقد بكى -عليه الصلاة والسلام- عندما تُوفّي طفله إبراهيم. أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- قرآناً يمشي على الأرض، وكان الكتاب الذي نزل عليه كوناً ناطقاً، وقد أرشدنا القرآن الكريم إلى التَفَكُر في هذا الكون الذي يُعتبَّر قرآناً صامتاً،[١٧] ومن أعظم دلائل نبوته -صلى الله عليه وسلم- وصف الله -تعالى- له بقوله: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[١٨] وقول عائشة -رضي الله عنها- عندما سُئلت عن خُلُقه -صلى الله عليه وسلم- فقالت: (كان خُلُقُه القرآنَ).[١٩][٢٠] وقد كانت سيرته -صلوات الله عليه- عبارة عن تطبيق عمليّ لما جاء في القرآن الكريم وترجمة لتوجيهاته السامية، وتفسير لأوامره وتعاليمه، كما أنّ حياة النبي -صلى الله عليه وسلم- وخُلُقه وفعله وتركه هي أيضاً ترجمة عمليّة لما جاء في القرآن الكريم، حتى أنَّ الإمام الشافعي -رحمه الله- بيّن في كتابه الرسالة أنَّ السنّة النبوية جميعها مقتبسة ومستنبطة من القرآن الكريم.[٢١] كان رسول الله صاحب أخلاق عظيمة حسنة، وقد وصفه الله -تعالى- بذلك وأثنى عليه في كتابه الكريم، فكان الحبيب المصطفى كأنه قرآنا يمشي على الأرض، يستقي من هذا الكتاب القيم والفضائل ويطبّقها على أرض الواقع 










العرض العادي


