مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبـي الرحمه وصحابته ~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-15-2021, 06:08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
SAMAR
اللقب:
Guest

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبـي الرحمه وصحابته ~•
افتراضي حديث : ( اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عَنْهُ وَعَافِهِ .. )

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1422473903227.jpg');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center]


[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://up.dll33.com/uploads/1457203129661.gif');background-color:black;border:3px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center]





رَوَى مُسْلِمٌ عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه[1] قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى جَنَازَةٍ فَحَفِظْتُ منْ دُعَائِهِ وَهُوَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عَنْهُ وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِن الخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِن الدَّنَسِ وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ»، قَالَ: تَمَنَّيْتُ أَنْ أكون أَنَا ذلك الْمَيِّتَ[2].



معاني الكلمات:

جَنَازَةٍ:أي: ميت.

وَاعْفُ عَنْهُ:أي: سامحه ولا تؤاخذه بذنوبه.

نُزُلَهُ:أي: قبره.

مُدْخَلَهُ:أي: قبره.

بَرَدٍ:أي: الماء الجامد ينزل من السحاب قِطَعًا صغارًا، ويُسمَّى حَبَّ الغَمَام وحبَّ المُزْن.

نَقِّهِ:أي: طهِّرْهُ.

الخَطَايَا:جمع خطيئة وهي تشمل جميع الذنوب والعاصي.

الدَّنَسِ:أي: الوسخ.



المعنى العام:

في هذا الحديث يعلمنا النَّبِي صلى الله عليه وسلم كيفية الدُّعَاء للميت في الصلاة عليه، علَّمنا أن نقول: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ»؛ أي: استر ذنوبه، «وَارْحَمْهُ»؛ أي: برحمتك الواسعة، «وَاعْفُ عَنْهُ»؛ أي: سامحه وتجاوز عَنْ ذنوبه، «وَعَافِهِ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ»؛ أي: قبره، «وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ»؛ أي: قبره، «وَاغْسِلْهُ بِمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ»؛ أي: اغسل خطاياه وذنوبه، «وَنَقِّهِ مِن الخَطَايَا»؛ أي: من الذنوب، «كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِن الدَّنَسِ»؛ أي: من الذنوب، «وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ»؛ أي: في الجنة، «وَقِهِ فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ»؛ أي: جنِّبه عذاب القبر وعذاب النار، قَالَ عوف بن مالك: تَمَنَّيْتُ أَنْ أكون أَنَا ذلك المَيِّتَ؛ لبركة دُعَاء النَّبِي صلى الله عليه وسلم.



الفوائد المستنبطة من الحديث:

1- استحباب الدُّعَاء للميت في صلاة الجنازة، ولا سيما بهذا الدُّعَاء.

2- تقرير مبدأ الإيمان باليوم الآخر.

3- تقرير مبدأ العذاب والنعيم في الآخرة.

4- تقرير مبدأ الفوز والخسران يوم القيامة.

5- صلاة الجنازة فرض كفاية إذا قام بها من يكفي سقطت عَن الباقين.

6- طهورية ماء الثلج، والبَرَد، والمطر.


[1] عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه شهد فتح مكة، وكان من نبلاء الصحابة رضي الله عنهم، وشهد غزوة مؤتة، توفي سنة ثلاث وسبعين.

[2] صحيح: رواه مسلم (963).





[/align][/cell][/tabletext][/align]


[/align][/cell][/tabletext][/align]












عرض البوم صور SAMAR   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط