مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز الّإسْلاَميِة ::: > •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
الملاحظات

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-18-2022, 08:27 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
حلا ليالي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية حلا ليالي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 4954
المشاركات: 94,360 [+]
بمعدل : 60.39 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
حلا ليالي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ نبضآت إسلآمِيـہ ~•
على ضفاف القرآن

على ضفاف القرآن

• لا تخنِ الله فيُمْكِنَ منك.
واقرأ الآية (71) من سورة الأنفال.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

• كل مَنْ أساء إلى مَنْ أحسنَ إليه فهو ظالمٌ ولا يفلح.
ولنقرأ الآية (23) من سورة يوسف.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

• إذا سألتَ الله أمراً وخطرَ لك خاطرٌ ما عن صعوبتهِ في عالم الأسباب فتذكَّرْ قوله تعالى لزكريا: ﴿ قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾ [مريم: 9].

وتذكَّرْ قوله لمريم: ﴿ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا ﴾ [مريم: 21].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا نزلَ بك ضرٌّ فتضرَّعْ إلى الله واستكنْ له، فقد عاب اللهُ قوماً فقال:
﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ ﴾ [المؤمنون: 76].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

قال تعالى: ﴿ وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ ﴾ [الأنعام: 120].

ونقرأ في سورة الأنعام أيضاً: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ﴾ [الأنعام: 151].

والإثمُ الباطنُ يشمل عدة أشياء، لعل منها حديث النفس، وتخيلاتها وتصوراتها المحرمة، وقال أبو سليمان الداراني: عاملوا الله بقلوبكم.

وبلغني عن أحد الدعاة أنه كان يقول لأصحابه: لا تلوثوا خواطركم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا أردتَ استجابةَ الدعاء فعليك ما يأتي:
أولاً: إظهار القوة أمام الشيطان، وذلك بالانحياز إلى الطاعة، وتفضيلها، والعزم عليها، وإعلان الاستعداد لتحمُّل الأذى في سبيل ذلك.

ثم: إظهار الافتقار والضعف الإنساني -الكامن في النفس- أمام جلال الله وقدرته.
عندها يتنزَّل العونُ الكبير من الله، ويأتي الله بالفرج.

يُؤخذ هذا من قصة يوسف:
فقوله: ﴿ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33] فيه صفعة للشيطان، وإنحياز إلى طاعة الرحمن.

وقوله: ﴿ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﴾ [يوسف: 33] فيه افتقار مُحمَّلٌ بما لا يُمْكنُ التعبيرُ عنه من ضعف الإنسان و عجزه وافتقاره إلى لطف ربه.

وقوله تعالى بعد هذه الدعوة: ﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [يوسف: 34] فيه بيانٌ واضحٌ بتنزل العون من الله سبحانه.

وقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ فيه إشارةٌ إلى أنه يَسمعُ الدعاء، ويَعلمُ حقيقة مشاعر الداعي ونواياه.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

خاطرة في سورة الحشر
أيها المسلم:
تذكَّرْ دائماً قول الله تعالى:
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ ﴾ [الحشر: 2].

تذكرْ هذا:
• ليبقى إيمانُك بقدرة الله متوقداً في نفسك.

• ولتستحضرَ في بالك كل وقتٍ إمكانَ حصولِ ما لم تتوقعه أنت ولا غيرك.

• وقد بُدئت أربع آيات في هذه السورة بـ (هو):
هنا، وفي الآيات الثلاث الأخيرة.
وفي ذلك دلالةٌ لا تخفى، وإيحاءٌ لا يغيب.

• فإذا اشتدتْ عليك أحداثُ الدنيا فردِّد في نفسك:
﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا... ﴾ [الحشر: 2]
﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ.... ﴾ [الحشر: 22]
﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ.... ﴾ [الحشر: 23]
﴿ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ.... ﴾ [الحشر: 24].
واعلمْ أنِّ الفاعل الحقيقي في الأرض والسماء هو الله وحده.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

إذا فقدتَ نعمة فارجعْ إلى ربك متيقناً أنه قادرٌ على إعادتها.

واقرأ قوله تعالى:
﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِهِ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ ﴾ [الأنعام: 46].
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

سمعتُ القارئ يقرأ: ﴿ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ ﴾ [يوسف: 44] فقلت: سبحان الله يواجهون صاحب الرؤيا بقولهم له: أنت ترى أضغاث أحلام أي: (تخاليطها وأباطيلها وما يكون منها) كما قال ابن جزي في (التفسير).

أقول: يواجهونه بهذا ولا يعاقبهم، هل يدل هذا على هامش من حرية التعبير آنذاك؟
إلا أن يقال: إنهم (أرادوا محوها من صدر الملك حتى لا تشغل باله) كما نقل القرطبي (9/200)، فأغضى عن مقالتهم لحسن نيتهم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

من شأن الغافل: الدعاء وقت الضيق، والإعراض وقت الرخاء.

وقد ذمَّ اللهُ ذلك، وتكرر هذا المعنى في القرآن، من ذلك في الآية (12) من سورة يونس، والآية (54) من سورة النحل.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

طريق الجنة
ما أقربَ الجنة لمريدها!
إذا أردتها فخالفْ هواك...
قال تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 40، 41].
والهوى يكونُ في خَطْرة، ونظرة، ونبرة، وعَبرة، وسهرة...
ويكون في كلمة، ولقمة، ونغمة، وضمة...
ويكون في إشارة، وزيارة...
ويكون في قول، وعمل، وفعل...
ويكون في حال، ومال، وآمال...
كلمّا حدثتك نفسُك بشيءٍ من الهوى فاتلُ عليها: ﴿ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴾ لعلك تسلم...
♦ ♦ ♦ ♦ ♦

أيها المسلم:
(القرآنُ كتابُ الكتب).
وهذه المكتبة الإسلامية الضخمة كلُّها مِنْ أجله فلا تشغلنك عنه.












توقيع : حلا ليالي





[/QUOTE]

عرض البوم صور حلا ليالي   رد مع اقتباس
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جهاز جيبارد جى بى ار للكشف عن المعادن مسوق سوق مميــــز العـــام 0 10-16-2016 10:10 PM
موعد مباراة برشلونة وريال بيتيس في الدوري الأسباني والقنوات الناقلة للمباراة shagawa2004 قسم المواضيع المحذوفة والمكررة 0 08-20-2016 03:19 AM


الساعة الآن 04:16 AM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط