وتبقى أحلامنا على قيد الانتظار

[قصايد]

أتجرع غصات الحنين وبداخل قلبي حزن عميق
ياهل تره سوف ابقى صامدة أم آني سوف أضعف

[قصايد]

لا اعلم ان كان يحق لي ان اغار عليك ام لا ..!
غ†لكني اعلم انني عشقت شيئاً ,
اتمنى ان يكون لي وحدي

[قصايد]

أجمَل شَخص :
هُو الشَخصُ الذِي تكتَبُ عَنهُ كُل جَميلّ،،
وتأتِي بَعد عِدةِ سِنينْ
لِتقرأُ مَا كتبتَ لهُ
ولا تَندَم ،
لأنه يَستحِق

[قصايد]

لست بحاجة إلى شخص أفضي إليه بَ همومي
بقدر حاجتي إلى من يعيرني كتفه ..
لأسند رأسي المُتعب إليه

[قصايد]

.

فيَ كل مرَه أسكبٌ الشِايٌ فِ الكوُب ..
أملؤه ل نِهآيتههِ ومَآ إنِ أرتشفهٌه . .
يَتسَاقطَ بعُضهُهِ علىَ جسَدِي وَ ( يؤلِمنُي ) !
فَ أصبَحتِ أملَؤههٌ للنِصفِ فقطِ ..
( البشَرِ ) .. تمَاماً كَكَ الشآيَ /
عنَدماِ نملأههمِ بَ حياتناِ , ونعطيهمَ إهتماماً كافيَ ..
. . . . . . . . . . . . . ( يؤذوننَآ ) !
لِ نهتمٌ بهمَ .. ولكنِ بَ حدودَ المعقِولٌ ؛
فقطِ تجنِباً / لِ ( لسعاتِ ) .. نحنَ فِ غنىٌ عنهاِآ

[قصايد]

يآ ضلوعيْ ليه أحسكْ
[ ترْجفينْ ]
نآمْ فيكْ البردْ وإلآ... " خَ آ يْ فَ ة " ؟

يآضلوعيْ وان شعلْ فيكْ [ الحنِينْ ]
الظروفْ ومثلْ مآأنتيْ " شَ آ يْ فَ ة " ‘

مآمعيْ غيرْ الكلآمْ وَ [ دمعتينْ ]
أحضنيهمْ لوْ يدينكْ " عَ آ يْ فَ ة " ..!

[قصايد]

الكِبريَـآء أن تَنتظَر كَلمة من شَخصٍ مَآ ،
وَ حين يَكتبها . . تَتَجآهلهآ !!
وَ تُحآول ألآ تَراها / . . لأجلٍ شيءٍ مآ بدآخلكـ ،
بَكى كثيرًا وَ مآت في :
مَحطّات ( الإنتِظآر ) طَويلًا ،،

[قصايد]

يآ رب
توكلت عليك ,,
في جميع أموري ,,
ف يآ آلهي آكتب لي“ آلخير “ اين مآ كآن ..

[قصايد]

عندمآ تجدني ﻵ أبالي لتصرفآتك ..
لا تفرح كَثيراً ،
انتَ فقط أصبحت ؛
على حآفة قلبي وَ قد تسقط منهُ بأي لحظهَ ..

[قصايد]

تمنيت أن يكون هناك باب خلفي لـ : الحياةَ !
… كـ / باب الطوارئ ، نلجأ إليه كلمّا وصلنا . .
لـ : حدود الإنهيار ..