مرحبا عزيري الزائر قم بالتسجيل الأن ..
إذا كان لديك بالفعل حساب لدينا قم بتسجيل الدخول الأن ..


حفظ البيانات .. ؟

هل نسيت كلمة السر .. ؟
العودة   مميز > ::: منتديات مميز للفن والمشاهير ::: > •~ مميز آخبار الفن والفنانين ~•
الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-05-2021, 03:04 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عيسى العنزي
اللقب:
مميز بلاتيني
الرتبة:
عضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركةعضو لديه أكثر من 400 مشاركة
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عيسى العنزي

البيانات
التسجيل: Apr 2021
العضوية: 5007
المشاركات: 68,237 [+]
بمعدل : 44.26 يوميا
اخر زياره : [+]
الإتصالات
الحالة:
عيسى العنزي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : •~ مميز آخبار الفن والفنانين ~•
افتراضي Resident Evil Welcome to Raccoon City... أقرب إلى الكوميديا من الرعب

عندما أعلنت شركة «Sony» أنها ستعيد إطلاق سلسلة أفلام «Resident Evil» الواقعية، تفاءل الجمهور بحذر، حيث شعر كل محبي السلسلة بالفضول لمعرفة إلى أي مدى سيلتزم المخرج يوهانس روبرتس بالمادة المصدر بعد العرض الدعائي الأول الواعد، لكن لسوء الحظ جاء الفيلم مخيب للآمال، في الواقع شعرنا وكأنه أقرب إلى الكوميديا في بعض الأحيان أكثر من كونه فيلم رعب يبقينا مشدودين وخائفين. صحيح أنه يقدم بعض الأفكار المثيرة للاهتمام، لكن بين التأليف الضعيف الذي لا يوفي الشخصيات غير العميقة حقها وبين الفصل الثالث المتسارع، سيكون من الصعب إعادة مشاهدة هذا الفيلم كمعجب للسلسلة.

تأتي حبكة «Resident Evil Welcome to Raccoon City» مبنية على قصص أول لعبتي «Resident Evil» مع تركيز جزء من القصة على كريس ريدفيلد (روبي أميل) وجيل فالنتاين (هانا جون كامين) وألبرت ويسكر (توم هوبر) وهم يستكشفون قصر سبنسر، في حين تركز حبكة أخرى على ليون كينيدي (أفان جوغيا) وكلير ريدفيلد (كايا سكوديلاريو)، حيث يبحث الثنائي عن مخرج من مدينة «راكون» قبل انفجارها.

طاقم الممثلين ليس المشكلة، بل يقدمون أداء قويا يناسب شخصياتهم الخيالية، أضف إلى ذلك مشهد ما بعد شاشة النهاية الذي يشوق بأننا سنرى المزيد حول شخصية معينة لو حصل الجزء الثاني على الضوء الأخضر، وعلى الرغم من الأداء الجيد من «جوغيا»، هناك مشكلة مزعجة إلى حد ما في طريقة كتابة شخصية «ليون»، حيث تم تغيير خلفيته قليلا، ولايزال يعتبر ذاك «العضو المبتدئ في القوات المسلحة» كما كان في «Resident Evil 2» مجرد شرطي ليوم واحد في تلك اللعبة، ومع ذلك، يظهر «ليون» في معظم المشاهد إما غير كفء إطلاقا أو يكون أكثر من يتأثر بالأحداث، الأمر الذي قد يصبح محبطا ومزعجا، خاصة لو كنتم من محبي «ليون كينيدي».

وأكثر ما كان يقلق الجماهير عند ذهابهم لمشاهدة الفيلم هو أنه يجمع في الواقع حبكتي لعبتي فيديو سوية، ويمتد على طول 107 دقائق فقط، وبالتالي يبدو مستعجلا بمجرد اقتراب الفصل الثالث، وبالرغم من أن الفيلم بأكمله يبدو مخيبا بسبب المقدار الكبير للتفاصيل التي حاولوا حشرها به، إلا أنه يجدر منح «روبرتس» الفضل لرغبته في محاولة صنع عمل له صلات وثيقة بألعاب الفيديو أكثر من أي فيلم من أفلام المخرج «بول دبليو إس أندرسون»، ومع ذلك لربما كان من الواقعي أكثر التركيز على قصة واحدة من الألعاب فقط على سبيل المثال بدلا من محاولة معرفة مقدار ما يمكنهم حشره في فيلم مدته قصيرة.

من ناحية أخرى، فإن الموقع الرئيسي (مدينة راكون) رائعة بشكل خاص، ففي الفصل الأول يصور «روبرتس» مدينة «راكون» بشكل متهالك وفي حالة من الفوضى الاقتصادية بعد مغادرة شركة «أمبريلا» صاحبة التأثير القوي جدا والمعروفة بتصنيع المستحضرات الصيدلانية والأسلحة، مع بقاء عدد قليل من موظفيها، وتساعد الأجواء والمشاهد العديدة التي تركز على المدينة نفسها بتقديم لمسة جديدة على هذا الموقع الخيالي، ولكان من الرائع رؤية المزيد حول هذا، حيث إنه يترك الكثير من الأمور لتفسيرنا الخاص.












توقيع : عيسى العنزي






عرض البوم صور عيسى العنزي   رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:58 PM.



Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, hyyat
الموضوعات المنشورة في المنتدى لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع انما تعبر عن رأي كاتبها فقط